يعيش الطالب ضغوطات نفسية خلال مرحلة الدراسة، ناجمة عن احتياجات هذه المرحلة والمسؤوليات الملقاة على عاتقه. وقد تختلف آثار هذه الضغوطات وفقا للإختصاص ولظروف الطالب وربّما باختلاف الشخصيات، إلّا أنّها قد تصل الى حدٍّ خطير. فكيف يتجنّب الطالب هذه الآثار وكيف يتعامل مع ضغوطات الدراسة؟